أم رحاب ست طيبة ودمها خفيف جداً وعلي قد ظروفها الصعبة بس الضحكة مش بتفارق وشها كل سنة لما بنروحلها بشنطة رمضان بتقعد تغني وتسقف من فرحتها ..
أم رحاب جوزها عاجز بقاله ١٠ سنين وولادها التلاتة بمراحل التعليم المختلفة ومنهم طفلة كفيفة وهي بتشتغل في جمع المحصول في الأراضي اللي حوالين القرية اللي عايشة فيها ...ورغم ده كله بتضحك وبتتبسط بأقل حاجة
دي قصة أم من أمهاتنا الطيبين اللي بتعافر وتكافح عشان توفر قوت ولادها وإحنا عايزين نجبر خاطرها ونستر بيتها في رمضان ...من لها ؟